اغتيال جون كينيدي: لم يكن اغتيال حون كينيدي سوى نتيجة لكونه لم يعد رجل المرحلة كما أراده الماسون. فلم تكن رغبته في إشعال الحروب على المستوى المطلوب. ولم تكن الماسونية على استعدادا للانتظار لمدة أطول لكي تضع له بديلا بواسطة الانتخابات. وهكذا كان الحل أن يغيبه الموت. ولم يشفع له عند الماسونية كون أبيه من النورانيين الكبار أو كونه صديقا شخصيا لأنطوان لافي مؤسس كنيسة الشيطان (الذي كان يشاركه الطقوس الشيطانية قبل أن يعلن إنشاء كنيسته بسنوات).
وتم تدبير الجريمة بحيث ألصقت تهمة الاغتيال بشخص برئ هو لي هارفي أزوالد. والذي اغتيل في اليوم التالي قبل أن يتم استجوابه، ثم قتل من قتله كذلك بحيث أخفيت آثار الجهة التي وقفت وراء الجريمة. وكانت لجنة التحقيق التي شكلت لكشف ملابسات الجريمة هي من أعضاء الماسونية. فتم إغلاق الملف باتهام أزوالد. وتم تولية الرئيس الجديد والذي كان نائبا للرئيس وهو الماسوني ليندون جونسون.
|
|
|
| |
|
|
مسار الرصاصة التي قتلت كنيدي: الرصاصة العجيبة |
|
|
|
|
|
|
|
| |
| |
|
|
|
كينيدي في موكبه قبل أن يتم اغتياله بدقائق |
|
|
|
مسار موكب كينيدي وأماكن هامة في الجريمة |
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق